أعطوهم ما يريدون واتركوها لنا
قتل ، خطف ، سرقة ، كذب ، نفاق و فتنة وما بينهم ، كل هذا وذاك والكل يطلب و يطالب لمصالحه الشخصية . وضاع الضفدع في الضباب .
اسمي : عبدالله الوشيش ، من مواليد 28.10.1991 ، ليبي الجنسيّة ، من مدينة مصراتة ، حاصل على بكالوريس هندسة ميكانيكيّة و سأبدأ دراسة الصحافة والإعلام بعد فترة أحلامي وطموحاتي لا حدود لها ولن يستطيع إنسان أن يجتزأها مني أو يحد منها ، ولهذا كتبت : فليذهب أيً كان إلى الجحيم حين يقرر أن ينتزعني مني بتدميره لأحلامي التي ستصنع مستقبلي كما أنّ قدوتي في الحياة هذا المثل التركي : ” مهما كانت المسافة التي قضيتها في طريق خاطي ، قم بالعودة ” مع أنني لم أستطع العودة ولكنني إستطعت إختراع أكثر من طريق في نفس الطريق
تدوينة بلا تدوين
نعم تدوينة بلا تدوين . كيف ؟ منذ حوالي خمسة أشهر كانت أخر تدوينة لي . واليوم بعد هذه المدّة أعتذر عن قلّة التدوين ـ بل انعدامها ـ في هذه الفترة . أعتذر من نفسي ومن كل القرّاء مهما كان…
Read more
إن كانت العنصرية بهذا الشكل فأنا عنصري وأفتخر
تأخرت كثيراً لأكتب، لأقول، ولِأُكْرِمْ أصحاب الحقوق، من يُضّحي ويقدّم حياته ثمناً لوطنٍ كَثُرَ التآمر عليه، أقلّ ما يمكن أن أُنصفه ببضع كلمات تحق الحق وتنصف من كان تحت يدي الجلاد الذي لا يعرف معنى الحياة إلاّ تحت طاغي يعبده…
Read more
عيد لا طعم له
لم نعش فرحةً تزرع الأمل في قلوبنا لهذه السنة، بل عشنا هماً وحزناً يضاهي أعالي الجبال في شموخها .